اناشيد للاطفال

أبي
أبي له محبّتي
في غَدوَتي ورَوْحَتي
في راحَتَيْهِ فرحتي
وفي رضاهُ جَنَّتي
لأجلِنا كَمْ يتعبُ
لِلجدِّ منّا يطْرَب وخيرَنا كمْ يطلب وَلِلإلهِ يرغب حيناً هوَ الملاعب والصّاحِبُ المقَرَّب حيناً هوَ المؤدِّب والحاكمُ المحبَّب من وجنَتَيْهِ لي جنى
من نورِ عينيه السّنا
في قربه كلُّ المنى
أبقاه مولانا لنا

أمي
أُمّي كم أهواها
أشتاقُ لمرآه ا
وأحنُّ لألقاها
وأُقبِّلُ يمناها
أُمّي هي نبعُ حنان أُمّي هبةُ الرّحمن والرَّوحُ كذا الريحان أتعطّرُ بشذاها
أُمّي هي أحلى الحور يبدو في الوجه النُّور أُمّي فرحٌ وحبور وضياءٌ يغشاها
فأدِمْ أُمّي بأمانْ
وسلامٍ يا حنّان ولِترضى يا رحمن أكرمْنِي برضاها
*

لُعبتي
أغلى لُعَبي
ولها حُبّي
تغفو قربي
فلّةْ ... فُلّة ما أحلاه ا
كم أهواه ا
لِمُحيّاها
منّي قُبْلَة
فينا حلّت شمساً هلّت لمّا طلّتْ
أحلى طلّةْ
جمّلناه ا
زيّناها
ألبسناها

أبهى حُلَّة


تشدو نغَم اً
يحكي حُلُما تغدو أمّاً
ولَها طِف لةْ
تهوى عملاً
تجفو كسلاً
ضاءت أملاً
منها المُقلة ترضي ربّاً
أُمّاً وأب اً
تُهدي حبّ اً
فغَدَتْ أَهلَهْ
*

صديقي
صديقي صديقي
ونعمَ الرّفيق سنا في طريقي
لبرِّ الأمان عظيم الوفاءِ
كثير العطاء ورمز الصّفاء ودفء الحنانِ
وعوني وزادي
لطردِ الأعادي
ونصر البلادِ
لدرب الجنان صديقي صديقي
ونعمَ الرّفيق سنا في طريقي
لبرِّ الأمانِ
* * *
-٢٠-
و من اراد المزيد فليخبرني

عفوا