مدونة الاميرة ريان.....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يهمني مظهري...أعتز بنسبي...أحب نفسي...أعشق

كياني...بنفسي مغرورة لكن لست
متكبّرة...صداقاتي محدودة...يدي للمهمّشين ممدودة...أسامح
ظالمي...لا أنس اسم عدوّي
ضعيفة أنا إذا أحببت...وإذا أمِرت أطعت...لكن عجرفتي
منعتني...وعزّة نفسي صدّتني
-------------------------------------------------------
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لمحة عن كاتبة، أظنها "أنا"

الإسم: ليس الإسم ما سمّاني به أهلي، وإنما الإسم ما حملته روحي من صفات،فاسمي الحنان واسمي الرقة،اسمي الجنون واسمي القسوة،اسمي التناقض واسمي الغموض، مع أني أفضل اسم الأنوثة، فأنا أنثى ومشاعري تطغى علي.
لكن أهلي سمّوني ريان
[/center]
[/right]
[/center]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أنا في سطور![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[size=21]أنا...هي
كلمة أستهلّ بها معظم عباراتي، لأنني أعشق نفسي ومغرمة بكياني، خلفيّتي أن
لا أحد سيحبني حبي لنفسي، البعض يعتبرني مغرورة، ولست كذلك، فالغرور
والتكبر ليسا في قاموسي، كان من الأحرى اعتباري أنانية، فالأنانية تعريفي،
بالطبع لدي أسبابي، المجتمع حوّلني كذلك، فأصبحت الأنانية لباسي، فآه من
الدنيا التي تحوّلنا إلى أشخاص لا نعرفهم.[/size]
[size=21]سألوني
عن الحياة، قلت هي عدوّتي، فقليل ما تكون صديقتي، كثيرا ما ينسب الغدر
للبحر، أما أنا فأنسبه للحياة، إذ لا فرق بينهما، فالحياة كالبحر عندما
يعجبك من بعيد، تشتهي رائحته، وتشتهي مداعبة أمواجه، تغوص في حركات المدّ
والجزر، حتى ما إذا أعجبك وغرقت روحك في جماله، يغدر بك كأن لم يعجبه
إعجابك به، يسلبك ويزهق روحك.[/size]
[size=21]حياتي
بسيطة غير مكلفة، تعلّمت منذ الصغر أن التسامح وطيبة القلب مفتاحا الحياة،
كبرت وعلمتني الحياة عكس ذلك، عرفت أن لا يجب أن أفسح المكان للتسامح في
قلبي، بعض الناس يتقن فن النسيان، أما أنا فأتقن فن الكتمان، فأنا قد
أسامح ظالمي، لكن أبدا لن أنس اسمه، أنتظر الفرص كي أنتقم، فلا وجود لطيبة
القلب في قاموسي الجديد، عرفت أن الناس تعبد القوي، فقد قالوا عن زماني أن
فيه القوي يأكل الضعيف، يُنْظَرُ للأنثى دائما أنها ضعيفة، لكن أبيت أن
أكون كذلك، لن أُهزم وتأكلني الذئاب، لتترك بقاياي للنسور، زماني استوجب
تغييري، قالوا عنّي قاسية القلب، أجبت أن ما نفع الطيبة في زمان ليس فيه
تعريف لها، إذ حُكِم على طيب القلب أنه ضعيف، وأنا لا أرض أن أحمل هذه
الصفة، فلقّبت بصاحبة القلب الأسود.
[/size]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أنا في سطور![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[size=21]أنا...هي
كلمة أستهلّ بها معظم عباراتي، لأنني أعشق نفسي ومغرمة بكياني، خلفيّتي أن
لا أحد سيحبني حبي لنفسي، البعض يعتبرني مغرورة، ولست كذلك، فالغرور
والتكبر ليسا في قاموسي، كان من الأحرى اعتباري أنانية، فالأنانية تعريفي،
بالطبع لدي أسبابي، المجتمع حوّلني كذلك، فأصبحت الأنانية لباسي، فآه من
الدنيا التي تحوّلنا إلى أشخاص لا نعرفهم.[/size]
[size=21]سألوني
عن الحياة، قلت هي عدوّتي، فقليل ما تكون صديقتي، كثيرا ما ينسب الغدر
للبحر، أما أنا فأنسبه للحياة، إذ لا فرق بينهما، فالحياة كالبحر عندما
يعجبك من بعيد، تشتهي رائحته، وتشتهي مداعبة أمواجه، تغوص في حركات المدّ
والجزر، حتى ما إذا أعجبك وغرقت روحك في جماله، يغدر بك كأن لم يعجبه
إعجابك به، يسلبك ويزهق روحك.[/size]
[size=21]حياتي
بسيطة غير مكلفة، تعلّمت منذ الصغر أن التسامح وطيبة القلب مفتاحا الحياة،
كبرت وعلمتني الحياة عكس ذلك، عرفت أن لا يجب أن أفسح المكان للتسامح في
قلبي، بعض الناس يتقن فن النسيان، أما أنا فأتقن فن الكتمان، فأنا قد
أسامح ظالمي، لكن أبدا لن أنس اسمه، أنتظر الفرص كي أنتقم، فلا وجود لطيبة
القلب في قاموسي الجديد، عرفت أن الناس تعبد القوي، فقد قالوا عن زماني أن
فيه القوي يأكل الضعيف، يُنْظَرُ للأنثى دائما أنها ضعيفة، لكن أبيت أن
أكون كذلك، لن أُهزم وتأكلني الذئاب، لتترك بقاياي للنسور، زماني استوجب
تغييري، قالوا عنّي قاسية القلب، أجبت أن ما نفع الطيبة في زمان ليس فيه
تعريف لها، إذ حُكِم على طيب القلب أنه ضعيف، وأنا لا أرض أن أحمل هذه
الصفة، فلقّبت بصاحبة القلب الأسود.
[/size]

خــارجه رايــــــــحه او خلّيت كلشي ورايـــا وانـــا معّبــيه
غيــــر بغعلـــــي الي خديت كــــان ايجــــابي ولا سلبـــــي
رايـــــحه كرهــــت ولا حبّيت لــوكان
ماللــول درت حسـابي
منك يـــا الدنيا واش ادّيـــت ياالـــي
كنتــــي علـــيا تكذبــي
من بعــد لتـّـم كلــي حيــّـيت لمــــا حطوني فبيـــــت ربـّــي
صلاّوالجنازة وشحال حبّيت لما دعاولي
الناس في
غيابـي
كمّلــو سلّمــو ولتما دريــت بلـــي ما
بقـــالي غيــر ترابــي





 

رغم إزدحام الكون الملىء
بالبشر

إلا اننى وحيدة !!

نعم اشعر بالوحدة القاتله
حولي

أهو مجرد إحساس بداخلي

أم هى آحزان تسيطر على حياتي

أشعر ان العالم ميت لا حراكـــ فيه

أعشق الإبتسامة ولكني لا اجد سوى
الدموع !!

أعشق الصداقة الصادقة ولكني دائمة الصدماتــــ بها !!

قد يكون هو إحساس داخلي وحدي

وقد يكون هم من حولي الغير قادرين على فهمي !!



آحمل هموم أكبر بكثير مما تتحمل طاقتي او عمري !

فتاة فى عمر الزهور ماذا يجعلها يائسة حزينه على الدوام؟

قد أكون لم
استطع فهم من حولي

أم هم لم يعطونيتلك الفرصه لأتفهمهم

دائماً مترددة خائفه من
المستقبل !

لدي اصدقاء كثيرون ولكنى بنفس الوقت أشعر بالوحدة

آخشى ان أعطى الثقة بأحد وتكون النتيجه إنهيار لما كنتاظن!

آحلام تراودني أن من حولي يحبونني ولكنى أشعر بالعكس !!

فأستيقظ على مآساة
جديده تغمرني بالآحزان والندم !!





لم أستطع أن اتجاوز تلك الصعوباتــــ

أو اتناسى ذلك الإحساس الدائم مرافقتي

وكأنه كابوس مخيف لا يريد أن يذهب
عني !

قد تقولون اننى أبالغ او تتهموني
بالجنون

ولكن اقسم لكم أن هذا ما يراودني طيلة الوقت

آسير فى طريق مزدحم وفجآة لا آجد غيري

إحساس الوحدة يميتنى ... يقيدني رغماً عني

فماذا أفعل فى
هذا الإحساس الكامنـــ داخلي

وما هو طريقي وهويتي ؟؟؟؟؟


عذراً لكلماتي ولكن أردت ان افكربصوت عالي

مع تحياتي الاميرة ريان :P

لي عودة من جديد ان شاء الله
كانت هذه مدونتي ربما هذا اختصار لشخصيتي ولحياتي وربما طفولتي لمن لا يعرفني
مع تحياتRaYaNe